عندما كتب مدرب التنمية البشرية "قصة"
سلم عليه وقدم له دورة تدريبية في موضوع "ودع القلق.. وتقبل مصيرك".. طلب منه بكل لطف أن يتمدد.. قام بتخديره موضعيا حتى يتمكن من رؤيته وهو يبتسم له.. مهمة جدا الابتسامة في هذه اللحظة، فهي آخر ما سيراه في هذا اللقاء لأنه يريد أن يحافظ على صورته الذهنية في ذاكرته. أغمض عينيه.. فهم هو أيضا الرسالة، فأغمض عينيه ليتقبل مصيره..
قطع تخيلاته كلام والده: هل أنت مستعد لتذبح خروف العيد؟؟ أومأ برأسه وتوجه نحو الخروف كما علمه والده أن يفعل.. "بلا تنمية بلا بطيخ" ^_^
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عدد التعليقات: 5
بسم الله أكبر تشخخخخ....
الخروف هو النداء الذي لا نتأخر عليه
ههه الطبع يغلب التطبع إذن؟ والعادة انتصرت على الدورة؟
سننتظر قصصا أخرى، ومن خير من مدرب تنمية ليكتب قصصا وهو الأكثر اطلاعا وبالمباشر على عالم نفسيات الناس؟
تحياتي وتقديري
هههههه رائعة، صراحة لم أكن أتوقع النهاية التي رسمتها.
تحية لك
سلام
إرسال تعليق